“سامسونج” تختار “أحمد حلمي” سفيرا لعلامتها التجارية

أعلنت سامسونج للإلكترونيات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن التعاون مع النجم أحمد حلمي ليكون سفيراً جديداً لعلامة سامسونج في قطاع الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء. وسيقوم أحمد في إطار دوره بتمثيل جهاز Galaxy S20 Ultra الذي يلقى رواجاً استثنائياً لدى جيل الشباب عبر المنطقة.

يعتبر النجم أحمد حلمي أحد أهم المؤثرين في العالم العربي، وبالإضافة إلى إنجازاته في عالم السينما والأفلام كممثل من الطراز الأول، تعززت شعبيته لدى ملايين الشباب مع تألقه في برنامج اكتشاف المواهب “Arabs Got Talent”، حيث شارك في لجنة التحكيم. وتعتبر مساهماته ذات أهمية استثنائية، في الوقت الذي تسعى فيه سامسونج لإلهام العالم، باستخدام التقنيات والمنتجات والتصاميم المبتكرة التي تثري حياة الناس، وتساهم في تعزيز رفاهيتهم الاجتماعية عبر استشراف مستقبل جديد.

وتعليقاً على التعاون، قال عمر صاحب، مدير التسويق لدى سامسونج للإلكترونيات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا : ” يطيب لنا الترحيب بأحمد في عائلة سامسونج كسفير للعلامة التجارية. يؤدي التعاون مع الشخصيات الرائدة، ذات التأثير الاستثنائي في مجتمعاتهم، إلى تعزيز العلاقة مع المستخدمين، وتوفير تجارب جديدة لهم، والارتقاء بمستوى حياتهم، ما يجعلها من أهم المبادرات التي تستحوذ على اهتمامنا وتشجيعنا. يعتبر أحمد أحد أكثر النجوم والمشاهير شعبية، حيث يحظى باحترام وتقدير واسعي النطاق، كما يعتبر شخصية ملهمة للأفراد من جميع الأعمار في أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويسعدنا قبوله دعوتنا للتعاون وتمثيل علامتنا التجارية، وأنا على ثقة بأن مساهمته ستكون فاعلة وغنية بالتجارب لعلامتنا وللمستخدمين ولشخصه على حد سواء، حيث سنعمل على نحو مستمر لتحقيق رؤيتنا المشتركة “.

من جهته، قال أحمد حلمي: “أنا فخور بهذا التعاون الذي سأقوم في إطاره بتمثيل إحدى العلامات التجارية الرائدة في العالم، والتي تلتزم بإلهام المجتمعات والارتقاء بحياة الأفراد. تعتبر رؤية سامسونج واستراتيجيتها، المتمثلة في مواصلة توفير التقنيات والمنتجات المبتكرة التي تطلق عالماً من الاحتمالات وتقدم تجارب جديدة لمستخدميها ذات أهمية استثنائية. ويسعدني أن أصبح سفيراً لهذه الشركة، التي تتميز بسمعة ممتازة وتتمتع بتاريخ من الإنجازات الرائدة، وتلتزم بقيم مثالية تسهم في تغيير العالم للأفضل. واستشرافاً للمستقبل، أتطلع قدماً لارتقاب ما ستحمله هذه المسيرة الجديدة”.