تحت عنوان قطاع التكنولوجيا المالية “جاذبية ساطعة” في مواجهة التضخم يشارك كل من أحمد مكي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنية ، حازم متولي الرئيس التنفيذي لشركة اتصالات مصر ، إبراهيم سرحان رئيس مجلس إدارة مجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية ، وليد حسونه الرئيس التنفيذي لقطاع التمويل غير المصرفي بالمجموعة المالية هيرميس ، شريف البحيري العضو المنتدب لشركة مصر للابتكار الرقمي ، اشرف صبري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية في الجلسة الاولى لليوم الثاني من مؤتمر الرؤساء التنفيذيين السابع 2021 الذي تعقده جريدة “المال” خلال يومي 5 و 6 ديسمبر الحالي تحت عنوان “كيف ينجو الاقتصاد المصري من فخ الركود العالمي؟”
وتناقش هذه الجلسة، مستقبل قطاع التكنولوجيا المالية في مواجهة الركود التضخمي المخيف، وما إذا كانت ستظل جاذبية القطاع هي الأفضل لدى المستثمرين، بالإضافة إلى بحث الفرص الاستثمارية الجديدة في القطاع وتحديدًا الحلول التكنولوجية الجديدة التي يمكن طرحها لجذب الاستثمارات.
وتتناول محاور الجلسة :
- هل ستكون “التكنولوجيا المالية” القاطرة التي ستنجو بالاقتصاد العالمي من فخ الركود ؟ وهل ستكون بمثابة الملاذ الآمن للمستثمرين خلال الفترة المقبلة ؟ وكيف ستتأثر إيراداتها وأرباحها بتلك الأزمة ؟
- ما هي الحلول والتطبيقات التكنولوجية التي يمكن طرحها لتقليل الأثآر السلبية المرتقبة، مثال حلول لتقليل النفقات وتعظيم الإيرادات و ترشيد الاستهلاك ؟
- كيف ستواجه شركات المحمول والاتصالات أثار الأزمة ؟ وهل هناك خطط لمواجهة تداعيات الأزمة فيما يتعلق بإنخفاض معدلات استخدام الخدمات التقليدية؟
- تجربة سويفل.. لماذا نجحت الشركة في دبي وما الذي تحتاجه السوق المصرية لخلق كيانات جديدة مثل “سويفل” ؟
- ما الذي تحتاجه السوق المصرية لجذب استثمارات أجنبية في قطاع التكنولوجيا المالية ؟ وهل هناك كيانات قادرة على جذب كبرى المؤسسات والصناديق الاستثمار المتخصصة في التكنولوجيا ؟
- ما هي اكثر القطاعات التكنولوجية استفادة من التضخم ؟ ومن المتضرر الأكبر ؟
- لماذا تسجل طروحات شركات التكنولوجيا المالية معدلات تغطية قياسية وتاريخية في البورصات ؟
- كيف ستواجه شركات رأسمال المخاطر الموجة التضخمية في ظل خططها لتأسيس صناديق للاستثمار في شركات التكنولوجيا الناشئة؟