من سيربج “المليون جنيه ” من مستشفيات السعودي الألماني؟!….تفاصيل
أعلنت السعودي الألماني الصحية عن إطلاق فعاليات النسخة الأولى من جائزة السعودي الألماني الصحية تحت شعار نرعاكم كأهالينا ويتم منحها لكل من قاموا بدور وأداء استثنائي في مستشفيات مصر تحت رعاية كل من وزارة الصحة والسكان ووزارة التضامن الإجتماعي ، و تعد هذه الجائزة تقديراً للنماذج المشرفة من مقدمي خدمات الرعاية الصحية في جميع مستشفيات مصر، على أن يستثنى منها العاملين في مستشفى السعودي الألماني القاهرة، وذلك حرصًا من اللجنة المنظمة على الحيادية في الإختيار وتجنبًا لأي تحيز.
ومن المقرر أن تضم الجائزة 3 فئات رئيسية هي جائزة السعودي الألماني الصحية لأفضل مشروع لتحسين أداء الخدمة الطبية في المستشفيات وجائزة السعودي الألماني الصحية لأفضل ممارس طبي وجائزة البترجي الطبية للشخصيات المؤثرة في تقديم الخدمة الصحية ، وذلك بقيمة إجمالية تقدر بمليون جنيه مصري ، حيث سيتم اختيار 3 فائزين لكل فئة وهم الجائزة الذهبية والجائزة الفضية والجائزة البرونزية .
يشارك في لجنة التحكيم نخبة من الخبراء والمتخصصين وهم الدكتور أسامة مسلم مستشار إداري دولي والدكتورة أمال إمام مدير إدارة الشباب و التطوع بجمعية الهلال الأحمر وممثلة عن وزارة التضامن الإجتماعي, والدكتورة رانيا علواني إستشاري نساء و توليد و عضو مجلس النواب المصري ود. مهندس سعد الدين سلام رئيس مجلس إدارة شركة بارادايس كابيتال الخاصة والدكتورة عبير سعد زغلول عميد كلية التمريض جامعة القاهره و مدرب معتمد دولي ولميس نجم مستشار محافظ البنك المركزى للمسئولية المجتمعية و الدكتور محمد حساني مساعد وزير الصحة و السكان لشئون مبادرات الصحة العامه وممثل عن وزارة الصحة و السكان والمندس محمد عبد الكريم الرئيس التنفيذي لمركز تحديث الصناعة والدكتور ممدوح العربي عضو غرفة مقدمي خدمات الرعاية الصحية للقطاع الخاص بإتحاد الصناعات المصرية و نائب رئيس مجلس إدارة العربي القابضة للاسثمارات المالية.
تعليقاً على هذا البيان ، قال الدكتور محمد حبلص المدير الإقليمي للسعودي الألماني الصحية بمصر وشمال أفريقيا إننا فخورون بالإعلان عن إطلاق النسخة الأولى من جائزة السعودي الألماني الصحية، والتي ستلقي الضوء علي من يبذلون مجهوداً إستثناءياً من مقدمي خدمات الرعاية الصحية بمستشفيات مصر ويعد تكريماً لهم حيث تحظي عينة من المستشفيات بكوادر طبية تستحق كل التقدير والاحترام.
